ليالى وردة الشاطى

الخيرااات






في أصعب اللحضات ...في وقت إزداادت فيه أوجاااعي


لجأت إلى أقرب قريب ..لجأت إلى قلمـــــيـــــ..

تحدثت إليه بصوت خافت وبهمسه داافئه.. مثلماا يحدث الأخلاااء بعضهم .... قلت لهـــ


عندما إزدادت بي الهموم ووجهت الأقوااس إلى صدري


عندمااا كنت أجلس وحيده ...ليس لي من أخاطب


عندمااا خطفت من حيااة البشر ..وإنطلقت مسرعه إلى داخل الفضااء ...


عندمااا عبس في وجهي القمر ..وتناثرت من حولي عقود النجوم ....


عندماا عندماا أسرني العالم ـــــــــ وسلسل كفوفي بخيووط الاوهاام



عندماا أصبحت إبتساامتي دموعاا

وكلمااتي صراخاا وجروحي أنين

عندمااا لم أجد من يجبر بخاطري ..

قررت أن تكوون أنت ياشمسي الدافئه من أخاطبه وأشكوا إليه فأنت لي مثل الصديـــــــــــق

الذي يلازمني في كل حييين ... ومثل الحبيب اللذي يضمني بين ضلووعه ..





]]مدخـــــــــــــــــــــــــل


زادت جروحي وزادت اللحضه الصعيبه

يوم ربي أطلبه يحقق مناااي

حالتي صعبه وأنا في شده مصيبه

ورحمة الله ترد لي ضحكة شفااي






ليااالــــــــــــــــي الشـــــوق


في لياالي الشوق ينبض الدم بالعرووق

ويسمع الغالي أنين البعد في عيون غاليه

ومن صميم القلب يرتجف صوت الخفوق

من تماادى بالمفاارق يرحم عيون بااكيه

السوالف في غيابه مالها طعم(ن) وذووق

حتى إني من بعااده ماالي شي (ن) أرتجيه

ياسحااب البعد ياشمس الشرووق

سولفي له عن عذاابي وعن عيونيي اللي تبيه

إحكي قصة من خفاياا البعد تألمه الحرووق

وليه يحرقني بعذاابه وتإلمه لحرووق

وليه يحرقني بعذاابه وصااحبه يقسى عليه

وليه يبقالي سرراب لين أجيه بكل شووق

يختفي مثل السوالف وأنا عمري في يديه

وليه يخطف لي فؤادي ويستوي مثل السروق

ويوم منه أقترب يختفي عن عيني لييه


بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ور دة الشــاطي )ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــيــ