شعاع برق Admin
747 04/09/2009 المزاج : كووووووووووول
| موضوع: التاريخ المحرم الأحد نوفمبر 22, 2009 12:04 pm | |
| التاريخ المحرّم
المقدمة:
الحقيقة الفاضحة:
يؤكد لنا نظامنا التعليمي الرسمي بأن الإنسان الأول صارع لمدة مئات الألوف من السنين الطويلة
كمخلوق بدائي ,غبي , أبله , غير قادرعلى انجاز أي شيء بمفردة ! .
وفجأة في احدى الأيام وجدنا آثارا تعود لمدة 5000 عام , تكشف عن كائنا بشريا متطوّرا وناضجا تماما.
فبدأ فجأة يستخدم تكنولوجيا متقدّمة وعلوم في غاية التطور والتعقيد !.
كيف استطاع انسان بدائي جاهل أن يقفز بين عشية وضحاها من مرحلة دامت مئات الألوف
من سنين التوحش والبدائية , الى مرحلة متطورة يصنع فيها آلاف المعجزات العلمية,
و 64 من هذه الإنجازات هي اكثر تطورا وتعقيدا من التكنلوجيا المعروفة في القرن الواحد والعشرين!......
هنا تكمن الفضائح في العالم الأكاديمي كل يوم.... إنها فضيحة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى
هذا الإخفاء المقصود من قبل المؤسسات التعليمية يحرمنا من فوائد كثيرة لا يمكن تقدير مدى اهميتها.
يكفي ان نعلم أن هذا العمل يمعنا من معرفة حقيقة اسلافنا القدماء وما كانو عليه
بالإضافة الى العديد من الفوائد العلمية التي التي سادت في تلك العصور السحيقة,
هذه العلوم يتم تجاهلها والتقليل من مستواها العلمي بشكل مقصود...ويمكننا الأستفادة منها اليوم.
المئات من القطع الأثرية تم التخلص منها برميها في المحيط الأطلسي ......
العشرات من المواقع الأثرية حرمت على باحثي الآثار ....
.وطلب من عدد كبير من علماء الآثار أن يتجاهلوا اكتشافات اثرية كبرى ....وطمس حقائق
واضحة وضوح الشمس!...اسرار كثيرة حول ماضينا الحقيقي طمست وزوّرت وخفيت.
هناك عدد كبير من القطع الأثرية اللتي من المفروض انها غير موجودة(وفقا لما تعلمناه ) ..
هذه القطع تكشف عن تكنلوجيا متطورة وخارقة.
وهذه القطع اكتشفت في مناطق متفرقة من العالم....اي ان كامل الكرة الأرضية كان يسودها
في احدى فترات التاريخ السحيقة نموذج موحد من التكنولوجيا الخارقة.
في عام 1996 بثت محطة NBC التلفزيونية برنامجا وثائقيا عنوانه " اصول الإنسان الغامضة"
وتم الكشف فيه عن حقائق اثرية مذهلة كلنت مخفية في السابق,
بالإضافة الى اكتشافات اثرية حديثة. واجريت مقابلات مع علماء آثار محترفين ووضعت
حقائق كثيرة أمام المشاهدين وترك الأمر لهم كي يفسروا ويحللوا ويستنتجوا على ما شاهدوه امام اعينهم.
لاقى هذا البرنامج نجاحا كبيرا غير متوقع , وطلب الملايين من المشاهدين
اعادة بث هذا البرنامج من جديد.
لكن.... بنفس الوقت تلقى منتجوا هذا البرنامج الكثير من اللاساتئل المهينة والتهديدات!!!!.
انهالت عليهم الشتائم من كل مكان... والغريب في الأمر هو ان جميع التعليقات السلبية
اللتي تلقوها لم تدحض بمصداقية البرنامج... بل جميعها تركزت على عدم وجوب
اطلاع الجماهير على هذه الحقائق المنافية للمعلومات الرسمية اللتي تتناول اصول الإنسان.
الكثير من الكلمات القبيحة انهالت على فريق البرنامج........
وكلها جائت من رجال أكاديميين وعلماءبارزين ...و ليس من اولاد شوارع
احد مخرجي الأفلام الوثائقية البريطانيين ( مخرج برنامج هورايزون العلمي) ,
قال لزميله في إحدى المناسبات:
لا يجرؤ أي من المخرجين البرطانيين على انتاج فلم وثائقي يشكك بالمذهب الدارويني!!
لأن هذا العمل قد يؤدي الى تهديد مصيره المهني!. فيتابع ليقول هذه العبارة:
*** العلم ليس قوي لأنه صحيح...... بل العلم صحيح لأنه قوي
في شهر اكتوبر 1957, تم اطلاع القمر الصناعي الروسي (سسبوتنك-1)الى مداره
الذي يبعد 584 ميلا عن الأرض. وهو يعتبر من اهم الانتصارات التي حققها الإنسان.
بين الإثارة وعدم التصديق, قام ملايين من الناس حول العالم بمراقبة السماء في الليل
ليلمحوا ذلك القمر الصناعي الذي يتهادى في طريقه بين النجوم من الشرق الى الغرب...
وقد حذت امريكا حذو روسيا خلال 4 اشهر...وبدأ السباق المحموم في تكنولوجيا الفضاء.
بعد زمن طويل من التقدم البطيء استطاعت البشرية فجأة ان تخرق مجال الكوكب الأرضي
وكان هذا أمرا مدهشا وقد كتب لنا ان نرى ذلك ونحن على قيد الحياة.
لكن..... فجأة.....
جاء اكتشاف غريب من نوعه...لكنه أخمد في الحال...واقتصر هذا السر على قلة قليلة من
الخبراء والسلطات المختصة!..
وبينما كانت محطات الرصد تقوم بمراقبة احد تلك الأقمارالجديدة...
وكانت السماء قد نشرت ظلاما غامضا...تم اكتشاف قمر آخر في المدار....وجب ان لا يكون هناك...؟؟؟
لم تكن امريكا ولا روسيا.....ولم يكن هناك أي دولة اخرى في العالم قد وصلت لتلك التقنية بعد.....
ويضا عالم الفلك الفرنسي جاك فال من محطة الرصد في باريس.... استطاع ان يرى
ذلك الشيء ثلاث مرات عام 1961 , ويلتقط 11 اشارة تحمل معلومات في غضون 45 ثانية,
ويبدو انه كان يدور في اتجاه معاكس على ارتفاع اكثر من 22000 ميل فوق الأرض. لقد صعق الخبراء ....
من وضع ذلك القمر في المدار؟؟؟!! وكم من الوقت مضى عليه وهو هناك؟؟
قام الروس والأمريكان بالتحقيق في الأمر....واتفقوا انه ليس نيزكا ولا خردة فضائية
بل مركبة من صنع حضارة عاقلة!!!!
وفي فبراير عام 1961 كان : (مايك ميكسل )و (والاس لين) و( فيرجينيا ماكسي),
يستكشفون جبل كوسو في كاليفورنيا على ارتفاع 4300 قدم...عندما عثروا على
مستحاثة صخرية, والتي كانت بحد ذاتها امرا عاديا
توقعو ان تكون حجرا كريما يحوي على البللورات....وعندما قامو بكسرها وجدوا شيئا غير عادي
وجدوا اداة آلية معقدة تشبه شمعة الإشتعال(بوجيه)
ووجدوا ان عمرها كبير جدا....يقولون نصف مليون سنة...ولكن حتّى اذا لم نصدّق ذلك التاريخ..
.فإنها بالتأكيد شي قديم جدا بشكل لا يمكن انكاره...!!!!!
مخططات مسح للعالم القديم:
رغم ان وجود القطبين لم يثبت قبل عام 1819 , (هذا على الأقل ما اعتقدناه) تم اكتشاف خارطة
قديمة للقارة المتجدة...تصوّرها قبل ان تغطى بالجليد! مع انهار ومضائق بحرية! ويبدو انها حددت
بدقة كبيرة حيث ان الأماكن المائية المشار اليها مازالت موجودة اليوم لكنها مغطاة بسماكة ميل من الجليد
(عرفنا بوجودها عن طريق الأقمار الصناعية)
بالإضافة الى سلسلة جبلية لم تكتشف الا في عام 1952
اما خطوط الطول و العرض فقد أظهرت بدقة...مع نظام رسم شبكي مشابه تماما لخرائط ا
لملاحة الجوية المدنية اليوم.....و تذكّروا ان هذه الخرائط تعود الى 2000 قبل الميلاد! إن لم يكن اكثر!!!
هل تعرف ان الإنسان عرف سر الطيران قبل القرن العشرين بزمن طويل جدا؟!..
وماذا عن المدن المنارة بوسائل كهربائية غير معروفة لنا اليوم؟!!
وهل زارت هذه الحضارات القديمة القمر قبلنا.!...لماذا تم قطع البث لمدة 11 دقيقة عندما نزل رواد الفضاء
على القمر أول مرة...ما هو الشيء الذي رأوه و وجب أن لا نراه.؟؟؟!!!
اليكم الحقيقة:
بعد أن دمرت الحضارات المزدهرة بمدنها المتطورة بفعل الزلازل والبراكين و الحروب..
انحدر بعدها الناجون الى مستويات بدائية مقاربة للتوحش. ولم يمض وقت طويل قبل ان
تنمو الأحراش والغابات الكثيفة لتغطي تلك المناطق المنكوبة...
هناك العديد من الأعراف القديمة التي أبقت على جزء من الثقافات القديمة المتقدمة
التي سادت قبل الكارثة
وازدهرت من جديد قبل عدة آلاف من السنين !!. لكن سلالاتهم الآن تفرقوا مرة اخرى
وعادوا يعيشون كقبائل بدائية تقطن وسط الأدغال والصحاري والجزر النائية!.
يقول الخبراء الرسميين بأن الكتابة لمتكن معروفة في امريكا الجنوبية....
وهذا خطأ فادح وجب صلاحه:
ففي القرن الثامن عشر عثر بين قبائل البانو (عبارة عن عراة بدائيين يقطنون عمق غابات البيرو الكثيفة)
على العديد من الكتب فيها رسومات رائعة وكتابة هيروغليفية أنيقة!.
هؤلاء الهنود قالو بأن هذه الكتب التي توارثوها من الأب الى الابن احتوت على
تاريخ الأحداث التي حصلت في أيام اسلافهم!.
أما هذه الكتب فصفحاتها مصنوعة من القطن الناعم ومظهرها الخارجي يشبه أوراق
الكوارتز الحديثة _ حيث احيطت بغطاء راقي الجودة تمت صناعته وتغليفه بطريقة
اكثر رقيا من التي نعرفها اليوم!..
أحد تلك الكتب القديمة حصل عليه ( فراي ثايركيسوس غيليار)وأرسلها
الى ليما(عاصمة البيرو) ليتم تدقيقها من قبل (ب. سيزنيروس)
بالأضافة الى العديد من الأشخاص تصفحوا هذا الكتاب واخضعوه للبحث الدقيق .
كل صفحة كانت مغطاة برسومات وخطوط منظمة من اسلوب الرمز الهيروغليفي.
إذا نستنتج بأنه لدينا شعب من المتوحشين , يعيشون حياة بدائية.
لكن مع ارث متطور انحدر اليهم من اسلاف متطورين وبدرجة عالية من الرقي!.
ان التاريخ بحاجة فعلا ان يكتب من جديد
إن القصة التي على وشك روايتها هي قصة تكنلوجيا كان اصحابها اغنى بكثير مما نتخيل
وكيف ان الطوفان الذي اصاب العالم قد حوّل هذه الحضارات الى اشلاء
وسنتحدث عن المحاولات اللاحقة لإحياء ذلك المجد الضائع...وعن المحرقة الناريّة اللتي تخللت ذلك
حتى اصبح معظم الناجيين متوحشين وهمجيين.
انها قصة ثروة كبيرة: مصادرة....منسيّة , لكن تم اكتشافها من جديد | |
|